نحن نؤمن ب:
ضرورة العدالة والإنصاف لضحايا الاعتقال والاختفاء القسري
قصتنا
من نحن
مهمتنا
ماذا نفعل
كيف بدأت حكايتنا
بعد قضاء ٢١ سنة في سجن صيدنايا السوري، السجن الذي أطلقت عليه منظمة العفو الدولية لقب "المسلخ البشري"، يخرج "رياض أفلار" ويمشي تحت أشعة الشمس التي لم يكن قد رآها منذ ثلاث سنوات، رياض تركي الجنسية وهو أحد المعتقلين لفترة طويلة وتنقل بين سجون وأفرع النظام السوري بعدها تم ترحيله إلى الأراضي التركية حيث التقى بصديق السجن "دياب سرية" وأسسوا رابطة هدفها الكشف عن مصير المعتقلين والمغيبين قسراً في سوريا بشكل عام وسجن صيدنايا بشكل خاص.
رابطة معتقلي ومفقودي سجن صيدنايا
تأسست الرابطة عام 2017 من قبل ائتلاف للناجين من "صيدنايا" والضحايا وعائلاتهم، وتسعى لكشف الحقيقة وتحقيق العدالة للمعتقلين، بسبب رأيهم أو نشاطهم السياسي.
وتهتم بشؤون المعتقلين والمختفين في سجن صيدنايا وتعمل على توثيق أعدادهم ومناطقهم وتاريخ فقدانهم والجهة المسؤولة عن اعتقالهم.
وتسعى الرابطة إلى التواصل مع أسر المفقودين وتقديم الدعم المعنوي لهم وايصال صوتهم.
وتعمل الرابطة على شرح قضية المعتقلين والمفقودين أمام الرأي العام المحلي والدولي والتعاون مع المنظمات الحقوقية المحلية والدولية للقيام بتحقيقات حول قضايا المعتقلين والمفقودين في سجن صيدنايا.
مهمة الرابطة
مهمتنا هي العدالة والإنصاف لضحايا الاعتقال والاختفاء القسري وكافة انتهاكات حقوق الإنسان والعمل على ضمان عدم تكرار الانتهاكات التي حدثت في الماضي.
ماذا تعمل الرابطة؟
تسعى ADMSP إلى كشف الحقيقة وتحقيق العدالة للمعتقلين بناءً على آرائهم أو نشاطهم السياسي. كما أنها تكشف من خلال برنامج التوثيق الخاص بها عن مصير المفقودين والمخفيين قسرياً في سوريا.
توفر ADMSP خدمات الصحة العقلية والدعم النفسي الاجتماعي من خلال مشروع مركز الأسرة الذي يركز على تقديم خدمات إعادة تأهيل الصدمات للناجين من التعذيب وعائلات المفقودين وصدمات الحرب وأي انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان في سوريا.
تسعى ADMSP أيضًا إلى تعويض وإعادة تأهيل الناجين من العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات من خلال مشروع التدابير التعويضية المؤقتة (IRM) الذي يركز على تزويد الناجين من العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات بمجموعة واسعة من وسائل إعادة التأهيل بناءً على نهج يركز على الناجين.
برامج ومشاريع رابطة معتقلي ومفقودي سجن صيدنايا
الشركاء
المشاريع
المستفيدين
شاهد الفيديو
مركز العائلة
تأسس مركز العائلة في رابطة معتقلي ومفقودي سجن صيدنايا في كانون الثاني/ يناير عام 2020. يوفر المركز خدمات إعادة التأهيل للصدمات النفسية للناجين/ات الناتجة عن التعذيب والحرب والعنف أو أي انتهاكات لحقوق الإنسان. وذلك وفق منهج علمي مدروس في مجال الصحة النفسية وتحت إشراف خبراء مختصين في هذا المجال، لتمكين المستهدفين/ات من القدرة على إعادة التكيف في الحياة.
ميثاق الحقيقة والعدالة
في 10 فبراير 2021، أطلقت خمس منظمات للضحايا وعائلاتهم “ميثاق الحقيقة والعدالة” الذي يعكس رؤيتهم المشتركة حول كيفية تعزيز حقوق الضحايا وقضية العدالة والحقيقة في سوريا. يضع الميثاق الكشف عن الحقيقة، وضمان العدالة للمعتقلين والمختفين قسريًا وعائلاتهم، ومحاسبة المنتهكين باعتبارها حجر الاساس لتحقيق سلام دائم في سوريا.
قصص واقعية من ذاكرة الألم
مهما استمر الألم.. سيأتي الفرح حقاً يوماً ما
هذه قصتي و أريد العدالة
حكاياتي مع الخوف.. من زوايا الغُرَف والذاكرة
تقارير صادرة عن الرابطة
من الجهود الأساسية التي تخصصها رابطة معتقلي ومفقودي سجن صيدنايا في سعيها لشكف الحقيقة وتحقيق العدالة للمعتقلين والمختفين قسرياً.
رغيد الططري
رغيد أحمد الططري من مواليد دمشق في 25 من كانون الأول 1954، التحق بالكلية الجوية عام 1972 وتخرج منها في 1975، وخدم في عدة أسراب. قارب عمره اليوم 66 عامًا، ودخل السجن قبل أن يتم عامه الـ 27 دخل الملازم أول رغيد الططري عامه (40) في معتقلات النظام السوري…
من أخبار رابطة معتقلي ومفقودي شهداء صيدنايا
الرابطة تسلم الآلية الدولية (IIIM) معلومات وأدلة عن أكثر من 100 عامل سابق في سجن صيدنايا
غيبه الموت بعد 24 عاماً خلف القضبان
المجرم يعفو عن الضحية, الرابطة تطلق استجابة طارئة للأهالي والعائلات
من معتقلي سجن صيدنايا
ولأن عددنا قليل كان باستطاعة سجّان واحد أن يدخل علينا فيضرب جميع من في المهجع، في بعض الأيام كانوا يدخلون أربع مرات لضربنا.
تستطيع أن تسجل ماشئت من أنواع التعذيب، فقد ترضعنا لها جميعاً، لكن أصعبها برأيي كان الحرمان من الطعام والشراب لفترات طويلة.
طه البكور
شهادة معتقل سابقكان الضرب يتم بكل أساليب التعذيب الموجودة بين أيدي السجانين، بالدولاب أو بالعصا الكهربائية أو بالهروات أو بمواسير المياه البلاستيكية الخضراء.
وفي المرحلة الأخيرة أضافوا إلى ذلك بورية حديد التي كانوا يسمونها "أم كامل".
خلدون منصور
شهادة معتقل سابقسنموت على جميع الأحوال، كلنا هنا سنموت، ولن أظلم أحداً. لا أريد أن يقاضيني أحد الإخوة (المعتقلين) عند ربّ العالمين فيقول "رنس ظلمني". فليضربوني حتى أموت.